المنطقة غزة
كان علاء الذي يبلغ من العمر 15 عاما طفلا خفيف الظل ولطيفا، محبوبا من معلميه. كان علاء مولعا بكرة القدم وهو عضوا في فريق نادي خدمات دير البلح واحد مشجعي نادي برشلونة. لعبة "البيس" المفضلة لديه من بين العاب الحاسوب. تقول أمه: "موته ترك فراغا كبيرا بيننا، وغيابه هو أمر صعب بالنسبة لنا كلنا."
قصفت قوات الاحتلال محيط منزل علاء، فأخلت العائلة المنزل ولجأوا إلى مستشفى شهداء الأقصى. استشهد علاء على الفور بعد أن اصابته شظايا قذيفة مدفعية.